وإنا على أولاء بارعون وإنا عليهم بارون كلنا هنا في الزفاف الأكبر أهلون رأيتك وكنت أتجول بين الجلوس فكان الجميع أنا وهم حتى من خبأته عيني على هامش الظلال أرى من ظننت أنها ستكون سعيدة ومن كنت أعرف أنه بمكان الهدهد المثلث الذي أتردد داخله دون أضلع لكن بطريقة ما كنا كلنا موجودن حول وبجوار بعضنا كانت أمك ولا أعرفها من قبل تجلس على الحصير مدخل بيتنا ويبدو أنها تتقن حبك بأعمال العجين رأيتك سعيدة ورأيت الست أحلام حسنة وجهها الدهر الناس يظهرون حبنا بأعمال الحصير ومن سنين أبي ذاهل يريد أن يقول شيء كان شكله آثم أبدي ومسخ الطيب والعفن ومسخ الجالون حساء على بابه سلم الجيران جير موجود لكنه لا يوافق على هذا جريم حاله دائما مع الشيء سيتركنا نمحي بأيدينا ما نفرح كل هذه الآثار مدى العمر الجمع همه واحد اليوم واليوم هو اليوم تبتل اليوم لا تحزن أمشي بثبات لا أهاب اليوم كأني أتحول في هذه اللحظة لكل شيء مطمئن فات على الحلم حملا أرجع إليه وأتذكر كان نفسي مرة في ب...