العالم واليوميات
مدّي السبت في الروح وطلي علي جنوح نبراس سلمى أصبحنا بطريقة ما جزءا مهما في حياة أيامنا اليومية لا أحد يعرف شيئا سوى كلانا لا أحد يعرف عني بقدر ما أصبحت تعرفين الوحيدة التي تخيلت معها شكل الحياة الأكبر موات حياة لا أسخر إلا منها ألسنة بكاء والبرواز القرآني في كل بيت غير ذلك فأنا لا أعرف الناس والحياة جملته لي كل هذا التراث راجع البويات وكنت حيا لا أتذوق لكي يكون لك في هذه الحياة مثلهم لا تتعب نفسك في البحث واعتر إنها الحياة وإنها الحية التي كنت أسخر منها وحين يكونا متواجدين هناك أمام بعض الأشياء لماذا يخبروني بأن علي التهاون مع الرؤساء فى أماكن العمل مهما بدا منهم من تصرف وفى المقابل أعنف الأطفال على أي شيء قد يبدو منهم لماذا ذلك عمرهم لماذا ذلك ما يعرفه الناس طوال حياتهم صنعة البنات كنت أهرب منك وأنت هنا معي والآن تكلمني الأيام بنفسها عنك أتبعك كل مكان ربطت الحبل عدة لفات نظرت ولم يكن من شيء معلق هناك لم أرفع رأسي منهمكا إلا وقد انتهى ...